المشاركات

Auction

 A very old man at age of 120 years is still alive. He is wearing a suit size 48 Versace design and wool coat from Cacharel and shoe size 9 design of Louis Vuitton and a hat designed by Pierre Cardin and wearing eyeglasses designed by Cartier and wearing watch designed by Rolex and smoking pipe with amphora tobacco and he has a Ronson lighter in his left pocket. And he puts silver ring in his right hand from Azza Fahmy designs. And he speaks four language alive and one dead (Latin) and read financial times and independent. And he puts perfume one million Paco Rabbane and wash his teeth by Sensodyne tooth paste. And use Tom Ford bath soap. And he has a Cadillac car model 1926 works in good condition.   The brochure of terms and conditions to be requested from the general authority of sale and a cash of $ 10000 to be paid as secure the entry of the auction. In the case of anchoring the auction, the rest of money should be paid in cash or by acceptable check.

الفئران

اجتمعت الفئران جميعهم واتفقوا على أن يقطعوا دابر القط الذي يحكمهم ويحكم مملكتهم لكي يولون الولاية الى بني جنسهم وهم اولى ببعضهم. فاختاروا ميعادا محددا يكون فيه القط مشغول بوجبة الطعام اللذيذ الذي هو فأر من بينهم بالتاكيد. حددوا رسما للخطة بان يخرجوا واحدا تلو الاخر وهو يأكل لكي يلفتوا انتباهه ويجعلوه مشتت الذهن بين الاكل والدفاع عن نفسه ويمسك كل واحد فيهم بخنجره ويقوموا بطعنه طعنة فأر واحد . وبينما هم يتحاورون انقض عليهم القط بغتة وخطف منهم فأر كالعادة فهربوا الى جحورهم مختبئين ولكن حانت ساعة الصفر فخرجوا كما اتفقوا وطاروا عليه من كل حدب وصوب. فهم بالدفاع عن نفسه من الهجوم المباغت فأطاح بالذي على رأسه وعض بالذي يقرض ذيله. وضرب الذي عن يمينه وداس على الذي بشماله ولكنه في النهاية خر صريعا بعد ان خارت قواه من ضربات الخناجر الغادرة. فاجتمعوا عليه يطعنون فيه لكي لايقوم شبحه او ان تقوم له قائمة . وبعد ان انتهت المعركة بدأوا في جمع اشلاء الضحايا من الفئران والقط وعمل وجبة شهية منهم والاحتفال بموت القط. وبينما هم في الاحتفال اذ قام منهم فأر يسأل عن من هو الزعيم المنتظر؟ فرد فأر آخر

Instrument of life

He lived alone for last thirty years far from home doing nothing except his work and back to house. Did not marry or love or have a girl friend taking him in her bosom of the moment of despair and boredom. No longer feel unity as it was or angry than the minimum. So the question that always entices everyone in life has not come even in moments of joy or misery. What is the meaning of my existence? This is the only question that comes to all men over the periods of their lives. It comes suddenly without any preface. The answer is specific to each individual, some frugal in his answer and some very enthusiasm and drive. Some say you I live to have sons, and some for money. But our friend has a very unique answer which is to get the citizenship of states. This states that licked the minds of the people and changed the concept of secular life and drive her views and approach by it to the universe make the people to stare to it hoping to get the nationality or some dollars. Or take them

البلوك العظيم

 اذا دعيت مرة لحفل عشاء او عيد ميلاد احد الاشخاص فانك قد تجد اشخاص موجودين لا تعرفهم وربما جمعت المناسبة ان تتكلم معهم وتقترب منهم في بعض الاحيان. وقد تكون هذه المناسبة السعيدة بداية صداقة باحدهم. فالمناسبات التي تجمعنا ببعضنا تقربنا ببعض لكي نلقي نظرة عن كثب بشخصياتنا. فمنا من يطيل النظرة لكي نتعرف على سمات الشخصية العامة ومنا من لايهمه او لايشعر حتى بهذه النظرة. فاذا واتتك الفرصة لكي تقترب من احدهم وتدخل معه في حوار مفتوح حول اي موضوع مثل ما يجري هذه الايام من تصاعد الاحداث على المستوى المحلي وما يستتبع ذلك من وجود خلافات قد يجدها البعض جوهرية ولكنها فعليا لم ترقى الى هذا الحد و لاتعدو عن كونها خلافات ظاهرية بسيطة ان حاولنا التدقيق فيها وتقيمها. ولكن الملفت للنظر هو تمسك كل منا برايه والذي بناه على اعتقادات وتصورات لم يدخل اليقين في بنائها. فعندما تقيم هيكل المعرفة لديك فانك تتاخذ اشكالا مختلفة لمصادر هذه المعرفة. فمنها على سبيل المثال لا الحصر، الكتب والدراسة والميديا بمختلف انواعها. فيتكون لديك مع مرور الزمن إرث ثقافي معين يشكل فكرك واسلوب وطريقة تعاملك مع الناس في مختلف الظرو

Samson or Delilah

Not long ago i was on the shore of the sea in one of the resorts on the mediterranean coast. The atmosphere was a moderate in that time at spring and iodine smell coming from the sea. I was accompanied at the time some friends who came with me from the ends of the town to spend a good time to forget tragedies of the present and its consequences. We sat down not far from the shore line, so that some of the waves of the sea has been caressed our feet which is loaded with some green seaweed. After an hour of our arrival,approached some foreigners from the place where we sit in it. Then they sat down close to us. They were two men and two women and looked liked they had couples come to enjoy like us and have some comfort. The features of their faces cut off that the age of not less than fifty in any way.At this age, man inevitably feels his death and that what remains of old will not be higher than the rolls at all. to find that, they keep trying to look for the beauty of life and take t

شمشون ام دليلة

 بالامس القريب كنت على شط البحر في احدى المصايف المطلة على البحر المتوسط. كان الجو ربيعيا معتدلا يحمل هواءه رائحة اليود القادمة من البحر. وكان برفقتي وقتها بعض الاصدقاء الذين جاؤوا من اقاصي البلدة ليقضوا وقتا ممتعا ينسيهم مآسي الحاضر وتبعاته. جلسنا غير بعيدين من شط الماء ، حتى ان بعض امواج البحر ظلت تداعب اقدامنا بين الحين والاخر محملة ببعض اعشاب البحر الخضراء. بعد ساعة من وصولنا ، اقترب بعض الاجانب من المكان الذي كنا نقعد فيه. ثم جلسوا قريبين منا. كانوا رجلين وامرأتين. وبدوا كانهم ازواج قد جاؤوا ليمتعوا ناظريهم وينعموا مثلنا ببعض الراحة. كانت ملامح وجوههم تقطع بان اعمارهم لن تقل عن الخمسين باي حال من الاحوال. في هذه السن يشعر الانسان حتما بدنو اجله وبان ما بقي من عمره لن يزيد عما فات مطلقا. لذلك تجده لا يفتأ يسعى في البحث عن جمال الحياة وياخذها اخذا كلما سنحت له الفرصة لذلك. لم نعبأ بهم كثيرا في بادئ الامر ولكن طبيعتنا تحتم علينا ان نختلس النظر كلما اراد عقلنا الواعي. ممكن بسبب اننا فضوليين لمعرفة تصرفات من يختلفون عنا جنسا ولغة وكأنهم قد جاؤوا من الفضاء البعيد. دائما نشعر بلمعات

مبروك وبلبل

 في فيلم مبروك وبلبل والذي قام ببطولته الفنان يحيى الفخراني بجانب الفنانة دلال عبد العزيز، صورت المخرجة ساندرا نشأت حالة الارتباط العاطفي بين انسان بسيط ذو امكانيات عقلية محدودة وفتاة لعوب اوقعها حظها العاثر معه. وتدور رحى الفيلم الى ان ينتهي نهاية سعيدة بزواج مبروك وبلبل. فاذا حاولنا اسقاط هذا الفيلم على ما حدث في محاكمة مبارك والحكم الذي صدر ضده هو و حبيب العادلي وزير داخليته لوجدنا بينهم ارتباط يكاد يصل الى حالة مبروك وبلبل. فالاثنان قد حكم عليهما بنفس الحكم وهما وحدهما من طالتهما معظم الاتهامات. ويكاد الاثنان يقتسمان نفس الهيئة في الجدية والحزم. لذلك فحبيب العادلي بقى في منصبه منذ العام 1997 ولولا الثورة لبقى الى ما شاء الله. ومن الغرائب المنشورة على صفحات الجرائد ان حبيب العادلي ظل على ولائه لمبارك حتى وهو في القفص وظل يناديه بالرئيس احتراما وتبجيلا. فحبيب العادلي رأى من بركات مبارك ما رأى عندما كان في الحكم ، فهو القائد الاعظم الذي لا تنكسر له همة ولا يلين له عزم. فإستخلص حبيب العادلي من شخصية مبارك العلو والسمو والارتفاع بما له من مقاربته اياه. ولكن الصدمة التي سببتها الثور